القائمة
الرئيسية
عن الشيخ
تعريف بالشيخ
منهج الشيخ
أقوال العلماء
تلامذة الشيخ
مناظرات الشيخ
تعريف بالشيخ
منهج الشيخ
المــــراجــــــــع
تصنيــف المـراجــــــع
ترتيــب المراجع زمنيـاً
ترتيب المراجع أبجدياً
البحث المتقدم
البـحـث النـصــــي
البـحــث الفقهــي
الرئيسية
>
مَجْمُوعُ فتاوى ابْنِ تيمية
>
الْفِقْهُ
>
الْجِهَادُ
>
السِّيَاسَةُ الشَّرْعِيَّةُ فِي إصْلَاحِ الرَّاعِي وَالرَّعِيَّةِ
>
فَصْلٌ الْحُكْمُ بَيْنَ النَّاسِ يَكُونُ فِي الْحُدُودِ وَالْحُقُوقِ وَهُمَا قِسْمَانِ
>
الْقِسْمُ الْأَوَّلُ الْحُدُودُ وَالْحُقُوقُ الَّتِي لَيْسَتْ لِقَوْمِ مُعَيَّنِينَ
>
فَصْلٌ عُقُوبَةُ الْمُحَارِبِينَ وَقُطَّاعِ الطَّرِيقِ
التفاصيل:
1. آوَى مُحَارِبًا أَوْ سَارِقًا أَوْ قَاتِلًا وَنَحْوَهُمْ
2. الْمُحَارِبُونَ أَخَذُوا الْمَالَ فَقَطْ وَلَمْ يَقْتُلُوا
3. الْمُحَارِبُونَ جَمَاعَةٌ بَاشَرَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ الْقَتْلَ وَالْبَاقُونَ لَهُ أَعْوَانٌ
4. الْمُحَارِبُونَ شَهَرُوا السِّلَاحَ فِي الْبُنْيَانِ لَا فِي الصَّحْرَاءِ لِأَخْذِ الْمَالِ
5. فَصْلٌ الْمُحَارِبُونَ طَلَبَهُمْ السُّلْطَانُ أَوْ نُوَّابُهُ لِإِقَامَةِ الْحَدِّ عَلَيْهِمْ فَامْتَنَعُوا
6. لَا يَقْطَعُ الطَّرِيقَ وَلَكِنَّهُ يَأْخُذُ خِفَارَةً أَوْ ضَرِيبَةً مِنْ أَبْنَاءِ السَّبِيلِ