الرئيسية > مَجْمُوعُ فتاوى ابْنِ تيمية > الْفِقْهُ > الْجِهَادُ > السِّيَاسَةُ الشَّرْعِيَّةُ فِي إصْلَاحِ الرَّاعِي وَالرَّعِيَّةِ > فَصْلٌ الْحُكْمُ بَيْنَ النَّاسِ يَكُونُ فِي الْحُدُودِ وَالْحُقُوقِ وَهُمَا قِسْمَانِ > فَصْلٌ الْعُقُوبَاتُ الَّتِي جَاءَتْ بِهَا الشَّرِيعَةُ لِمَنْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ نَوْعَانِ > ثَانِيهِمَا عِقَابُ الطَّائِفَةِ الْمُمْتَنِعَةِ
التفاصيل: