الرئيسية > مختصر كتاب نقض المنطق

المحتوى:

• مَا يذكره أَهْلُ الْمَنْطِقِ من الْعُلُومِ النَّظَرِيَّةِ
• الْوَجْه الثامن الْحِسُّ الْبَاطِنُ وَالظَّاهِرُ يُفِيدُ تَصَوُّرَ الْحَقِيقَةِ تَصَوُّرًا مُطْلَقًا
• الْوَجْه التاسع الْعِلْمُ بِوُجُودِ صِفَاتٍ مُشْتَرَكَةٍ وَمُخْتَصَّةٍ حَقٌّ
• الْوَجْهُ الْعَاشِرُ قَوْلُهُمْ كَوْنُ الذِّهْنِ لَا يَعْقِلُ هَذَا إلَّا بَعْدَ هَذَا
• الْوَجْهُ الْحَادِيَ عَشَرَ قَوْلُهُمْ الْحَقِيقَةُ مُرَكَّبَةٌ مِنْ الْجِنْسِ وَالْفَصْلِ
• الْوَجْهُ الثَّانِيَ عَشَرَ الصِّفَاتُ الذَّاتِيَّةُ قَدْ تُعْلَمُ وَلَا يُتَصَوَّرُ بِهَا كُنْهُ الْمَحْدُودِ
• الْوَجْهُ الثَّالِثَ عَشَرَ الْحَدُّ إذَا كَانَ لَهُ جُزْءَانِ فَلَا بُدَّ لِجُزْأَيْهِ مِنْ تَصَوُّرٍ
• الْوَجْهُ الرَّابِعَ عَشَرَ الْحُدُودُ لَا بُدَّ فِيهَا مِنْ التَّمْيِيزِ
• الْوَجْهُ الْخَامِسَ عَشَرَ مَعْرِفَةُ حُدُودِ الْأَسْمَاءِ وَاجِبَةٌ
• الْوَجْهُ السَّادِسَ عَشَرَ الْمُرَادُ بِالصِّفَاتِ الذَّاتِيَّةِ الْمُشْتَرَكَةِ وَالْمُخْتَصَّةِ
• الْكَلَام على القياس في مقامين
• فَصْلٌ في جِنْسِ كَلَامِ أَهْلِ الْمَنْطِقِ
• الْكَلَام على القياس في مقامين
• الْكَلَام على القياس في مقامين
• الْوَجْهُ الْأَوَّلُ التَّصَوُّرُ الذي ليس بِبَدِيهِيِّ لا يُنَالُ إلا بالحد
• الْوَجْهُ الثاني لَمْ يَسْلَمْ للمناطقة حَدٌّ لِشَيْءِ مِنْ الْأَشْيَاءِ
• الْوَجْهُ الثَّالِثُ المتكلمون بالحدود قِلَّةٌ وَالْمُنْصِفُونَ غَيْرُ محتاجين إليها
• الْوَجْهُ الرَّابِعُ جَعَلَ اللَّهُ من الطُّرُقِ ما يُعْرَفُ بها الْأَشْيَاءُ بدون الْحَدِّ الْقَوْلِيِّ
• الْوَجْهُ الْخَامِسُ الْحُدُودُ أَقْوَالٌ كُلِّيَّةٌ
• الْوَجْهُ السَّادِسُ الْحَدُّ من بَابِ الْأَلْفَاظِ فَيَحْتَاجُ إلى أَنْ يَسْبِقَهُ التَّصَوُّرُ
• الْوَجْهُ السَّابِعُ الْحَدُّ هُوَ الْفَصْلُ وَالتَّمْيِيزُ بَيْنَ الْمَحْدُودِ وَغَيْرِهِ