وَسُئِلَ عَمَّنْ   لَا يَقْدِرُ  عَلَى الْأُضْحِيَّةِ . هَلْ يَسْتَدِينُ  ؟ 
				
				
				 وَقَالَ   رَحِمَهُ اللَّهُ  فَصْلٌ   و " الْهَتْمَاءُ "  الَّتِي  سَقَطَ بَعْضُ أَسْنَانِهَا  فِيهَا قَوْلَانِ هُمَا وَجْهَانِ  فِي مَذْهَبِ  أَحْمَد  . أَصَحُّهُمَا  أَنَّهَا تُجْزِئ  وَأَمَّا الَّتِي لَيْسَ  لَهَا أَسْنَانٌ  فِي  أَعْلَاهَا فَهَذِهِ تُجْزِئُ  بِاتِّفَاقِ  . وَالْعَفْرَاءُ أَفْضَلُ  مِنْ السَّوْدَاءِ وَإِذَا  كَانَ السَّوَادُ حَوْلَ عَيْنَيْهَا وَفَمِهَا  وَفِي رِجْلَيْهَا أَشْبَهَتْ أُضْحِيَّةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  .